الثلاثاء، 24 مايو 2011

امتنا العربيه ...! بدون تعليق



The Arab nation


Where?
Omar ibn al-Khattab
Where?
  Salah al-Din
In the Arab

سقطوا في وحل العروبه ... فــــــــضاعت القدس
تفرقنا .. فأصبحنا صيد سهل المنال
كاننا لم نقرأ قوله تعالي" واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" 
وكأننا لانعلم عنها شئ
وقعنا الحالي يهوي بنا بين امرين وهما

الفكر غربي ... الأيدي العربيه الناعمه (أيدي النساء)
اصبحنا كعكه شهية المذاق
اصبح أعداءنا يتنافسون للحصول على النصيب الاكبر منها

رساله اليكم ..
ليس انتم...
أقصد من هم مسئولون عنا كحكام .. او ملوك
الدنيا عند الله لا تساوي جناح بعوضه ..
اليكم يا ملوك امتنا ..
فمسلسل المؤامره لا زال قائم على هدم

(عقيدتنا ... وحدتنا ... لغتنا)
فكأن الأمس يعيد نفسه
حال الوطن العربي الان
(القدس المغتصبه .. العراق الجريح
مصر ام الدنيا .. تونس الخضراء .. يمن العروبه ..سوريا الآبيه...ليبيا الحزينه..)
 ولا نعرف من سوف يكون الدور عليه
هي بقايه أمه وليس أمه

اآه ... ي أمة ضحكت على جهلها الأمم
السنا من قال الله فيهم " كنت خير أمة اخرجت للناس"
أعود للوراء نعم الي الوراء وأنظر على جدار التاريخ
كأني انظر الى تلك الشجره 
ابن الخطاب يتوسد يده ... ينام تحتها
كأني أشاهد ملامح رسول كسرى وقد شل فكره هذا هو ملك المسلمين
ينام تحت شجره
فوق التراب
بدون حرس
يرتدي ثياب اقل من عاديه بل مرقعه
حينها أطلق عبارات سجلها له التاريخ
فقال
( حكمت .. فعدلت ... فآمنت .. فنمت)
لا نطالبكم بنوم فوق التراب او ارتداء تلك الثياب
ولكن خافوا الله في الأمانه الملقاه على عاتقكم
كلنا بشر وابصم عليها بالعشره ولكن ذاك فضل الله يؤتيه من يشاء
فعلى مر التاريخ لم تسجل بطوله لجبان

اآه منك أمة اثخنتها الجراح

على حدود الأمس

وقف المجد الشامخ

يتأمل حال ضعفنا يتسائل ايعقل انكم أحفادنا ..!؟

كأني بملامح وجهه تدل على عدم الرضى

بالأمس يتسابقون على الموت ..

اليوم يدفعون الكثير من أجل الحياه


امتنا العربية..
كل ما يهمنا اليوم
(التحرر .. النساء .. الخمر .. الرصيد البنكي)
فالتغتصب القدس ماذا يعني ..!؟
فــــ الترمل النساء ماذا يعني ..!؟
فــــ اليتيتم الأطفال ماذا يعني ...!؟
فـــ التهتك اعراض المسلمات ماذا يعني ..!؟
ماذا يعني ان نكون علة التاريخ ..!؟
ماذا يعني لو كنا أسوأ من بهيمه الأنعام ..!؟
ماذا يعني ان يضحوا بصدام في عيد المسلمين ...!؟
هي رساله منهم الينا هديتكم يــــ جبناء
الضهر مرض منا ولم يجد الدواء

عفوا امتنا العربيه ...
سوف أضع يدي على فم قلمي كم يضع حكام امتنا أيديهم على اعينهم من أجل البقاء

علي راس امتنا العربيه
ذات يوم وانا اقلب القنوات (TV)
استوقفتني طفله تنشد باحثه عن صلاح الدين فهل تجده ...؟

بدون تعليق































































كل صورة تدل علي واقع مؤلم يعيش في الضمير العربي






بقايا الأمس 

تنظر للشرفاء و الثائرين



المتمردين على كل هوان 


نزل بأمتنا العربية


وتقوووووووووووووووول

هطلت حروفك على السطور



 كما الحمم


فسجلت ملحمة الشموخ

و العزة المفقودة بين تفاصيل 



هذا الزمان تتفقدها كل حين ...


لعلها تجد من يداوي الجرح...



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق