الأربعاء، 1 يونيو 2011

ما الذي يمنعنا من غلق المواقع الاباحية

أين أخلاق العرب أين الذين يؤمنو  بالله أين نفوس الفطره الابية
كل الأديان السماوية تحث علي  الفضيلة و البعد عن الرزيلة
الله سبحانه وتعالي كرم الانسان فلماذا هو يريد ان يهين بني جنسه ونفسه
حتي العقل السليم   يرفض الفسادالخلاقي في المجتمعات
ان الاعلام الغربي الذي نشر ثقافة التعري يسعا بذالك لهدم الاخلاق في البشرية كلها 
عن طريق نشر افكارهم المتسممه في اذان الامه العربيه والاسلامية 
ان تفكير الانسان بالشوة   تحرمه من الابداع والعمل المثمر البناء وتجعله متوقفا عن الاخلاق  وتشده شئ فشئ الي عالم الرزيلة
غن حياة الانسان  مقسمه الي اجراء منها الظاهر ومنها الخفي عن عيون الناس 
الاشياء الظاهره التي بينه مبين الناس علي وجه العموم  فيجب ان تتحلي وتتجمل بالاخلاق
وعلي وجه الخصوص الانسان وأسرته ابيه امه اخوته اطفاله يجب انتكون حياه  مليئه بالاخلاق والموده الاسرية  
وهناك نوع اخر من الحياه الاسرية وهي الحيا الرزوجية وتكون بين الرجل والمراه  (الزوجين)  وتكون في ايطار منغلق  
هند وهي  كانت علي كفرها تقول  يا رسول الله وهل تزني الحرة ؟ 
انها اخلاق العرب الاسلا جاء ليتممها
قال عليه الصلاة والسلام " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" (صححه الألباني في الصحيحة)
وقال عليه الصلاة والسلام :" إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم" [رواه أحمد].
وقال عليه الصلاة والسلام :" أكثر ما يدخل الناس الجنة، تقوى اللّه وحسن الخلق " [رواه الترمذي والحاكم].
و يقول(صلى الله عليه وسلم): : " ألا أخبركم بأحبكم إلى الله وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة ، أحاسنكم أخلاقاً ، الموطأون أكنافاً ، الذين يألفون ويؤلفون " ، وكفى بهذا ترغيباً للمؤمنين بالأخلاق الحسنة ودعوةً إليها.

وعن الحياء قال(صلى الله عليه وسلم ): " الحياء شعبة من الإيمان ".



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق